Nbdaw B Le Dernier jour d'un condamné
تبتدئ الرواية من سجن "بيصيطر" المتهم مهووس بفكرة الموت. يقوم أولا بمقارنة الماضي بالحاضر: الماضي رمز النشاط والحرية (عدة أفكار)، الحاضر رمز السجن والوحدة والمعاناة (فكرة واحدة: الموت)، أما المستقبل فلا مجال للحديث عنه ولا مجال للأماني والأحلام، لأن المستقبل يعني الموت ولم يبقى للموت إلا أياما قليلة. بعدها يتذكر الحاكي أيام المحاكمة الثلاثة ووقع سماع حكم الإعدام عليه. فضل المتهم الكتابة لعل كتاباته تؤثر عن العالم ويتم منع الإعدام. هناك أمل في التغيير وأمل في العفو. يتفكر في أهله فيزيد غيظه. وما زاد من غيظه وغضبه هو زيارة بنته التي لم تتعرف عليه. مع اقتراب موعد الإعدام، يتم نقل المتهم إلى سجن اخر ومنه إلى الثالث. في إحدى زنازين المحكمة، يتعرف المتهم على شخص كان محكوما عليه بالأعمال الشاقة سابقا، هذا الأخير سيحكي قصته مع الواقع ليؤكد أن الإجرام لا يأتي من الفرد بل من المجتمع. المجتمع يظلم الفقراء ويحكم مسبقا على الضعفاء. في الأخير، ينتقل المتهم إلى منصة الإعدام. يطلب 5 دقائق لعل العفو يأتي. بدأ الأمل يتضاءل، وبدأ غيظه من الجمهور الذي أتى ليشاهد الإعدام، جمهور متعطش لرؤية الدماء. يطلب دقيقة أخرى.....لكن....دقت الساعة الرابعة.....ولكم أن تتخيلوا النهاية
تحليل الرواية
يحكي الكاتب الأيام الأخيرة لشخص محكوم عليه بالإعدام. لم يعطينا فيكتور هيكو معلومات إضافية عن المتهم، لا نعرف اسمه ولا نعرف التهمة التي حوكم بسببها. ما نعرف هو أنه شاب متزوج، له أم وزوجة وبنت صغيرة إسمها "ماري". لماذا هذا التستّر عن هوية المتهم؟ هناك أسباب عديدة أهمها أن الكاتب أراد أن يجعل كتابه عالميا لا مرتبطا بإنسان معين أو بتهمة معينة
الكاتب لا يحاول الدفاع عن المتهم بقدر ما يحاول المساهمة في منع عقوبة الإعدام
يثير النص عاطفة القارئ من خلال التركيز على معاناة العائلة بعد وفاة المتهم. هذا الأخير سيترك وراءه ثلاثة أشخاص بدون حماية ولا موارد: أم، زوجة، وبنت صغيرة
En pass daba L'Antigone
* التقديم l'exposition
* العقدة le noeud
* الحل le dénouement
إذا طرح عليكم السؤال التالي:
Situez le texte
فيجب أن تحددوا النص في إحدى الخانات الثلاث.
2- Le prologue
هو أول المتكلمين في هذه المسرحية. يبدأ بتقديم الشخصيات، أوصافهم، مصيرهم و كذلك القصة-الاطار للمسرحية.
Antigone: فتاة نحيفة (maigre)، ذات وجه مسود(noiraude)، منطوية (renfermée)
Ismène: أخت Antigone ، جميلة، تحب الحياة، تختلف تماما عن أختها
Hémon: خطيب Antigone، أمير ذو شخصية ضعيفة، كل شيء يقربه إلى Ismène، حبه للحياة، للرقص و للموسيقى، لكن، وفي حفلة رقص، ترك Ismène، و توجه صوب Antigone المنطوية في ركن من القاعة، طلب منها الزواج، و وافقت بابتسامة حزينة... هي تعلم أنها ستموت.
Créon: الملك، خال Antigone، تولى الحكم بعد وفاة الملك أوديب Oedipe و آقتتال الاخوة polinyce و Etéocle.
Eurydice: زوجة الملك Créon، صامتة، تقضي المسرحية كلها و هي تخيط elle tricote
Les gardes: العسس، الحرس
Le messager: الرسول الذي ينقل أخبار الموت للجمهور
3- قصة أوديب و المسرحية
قبل المسرحية
جاء وحي إلى والدي أوديب يخبرهم أن أوديب سيقتل أباه و سيتزوج أمه.
خاف الأبوان فتخلصا أوديب الرضيع بعيدا في احدى الجبال الخالية
وذات يوم التقى بالفتى رجل فأخذ به إلى أسرةه لتقوم باحنضانه.
عندما أصبح أوديب رجلا، جاءه نفس الوحي، يخبره أنه سيقتل أباه و سيقتل أمه. فغادر تائها.
وعلى جسر ضيق، تخاصم مع رجل حول من له أسبقية المرور، فتقاتلا، فقتله أوديب.
ومرت الأيام فانضم أوديب إلى إحدى الجيوش، فأرسل إلى قتال بين إحدى الشعوب .و بالقرب من دولة تيب Thèbes، علم أن تنينا يهدد المدينة فقضى عليه. و كمكافأة، زوجوه الملكة التي فقدت زوجها الملك حديثا.
أصبح أوديب ملك تيب Thèbes، وله أربعة أولاد: إبنان polinyce و Etéocle، و فتاتان Ismène، Antigone.
علم أوديب أنه تزوج أمه.غضب، فقع عينيه، وأخذ يمشي تائها تساعده Antigone.
بعد وفاة أوديب، إتفق الاخوان على الحكم بالتناوب. لكن، في إحدى السنوات، رفض Etéocle منح كرسي الحكم لاخيه polinyce ، فقرر هذا الاخير الاستعانة بالاعداء لخلع الاخ.
تقاتل الاخوة، و ماتا كليهما. تولى الخال الحكم، لكن، لا بد له من شرح القصة كاملة للشعب. من المتهم و من البطل؟
إختار الملك Etéocle ليكون البطل. و جعل من polinyce الخائن، لانه آستعان بالاعداء. ما هو جزاء الخائن؟
أن لا يدفن. لماذا؟
لانه في آعتقاد اليونان القديمة، كل جسم لا يدفن، لا ترتاح روحه، و هذا أشد عقاب.
وضع الملك قانونا: كل من حاول دفن polinyce يموت.
أصرت Antigoneعلى دفن أخوها رغما عن قرار الملك.
دخلت في الصباح الباكر بعد محاولة الدفن الاولى. فاجأتها المربية لكنها لم تعرف سر الخروج.فوقع جدال بينهما عن سبب خروجها فأطمأنت مربيتها( لأنها تعتقد أن Antigone تقوم بخيانة خطيبها Hémon)
أختها ismène تعرف سبب الخروج. حاولت إقناع Antigone بخطورة الموقف، و ان الخال سيقتلها.
Antigone مقتنعة بالواجب. وان الموت لا يعني شيئا لها.
إلتقت Antigone بخطيبها hémon في إحدى الحفلات. قالت له كم تمنت أن تكون زوجته، و أن تكون أما رائعة للطفل الذي ستنجبه.( للعلم الطفل فقط تحلم به وتتمناه وخير دليل condetionnel passé)
لكن، لا تريد أن تتزوجه. لم يتمكن الخطيب من الاستفسار، طلبت منه الانصراف.
رجعت Antigone في وضح النهار لتكمل عملية الدفن( في المرة الأولى ارادت ذفن أخوها بجرافة صغيرة une pelle وفي المرة الثانية استخذمت أظافرها son ongles). لكن، تم آعتقالها من طرف الحرس، و حملوها إلى الملك.
دخلت Antigone في مواجهة طويلة مع Créon. حاول هذا الاخير، إقناعها بهدوء لتمتنع عن عملها، في المقابل، سيقتل الحرس الذين تعرفوا عليها. لكنها رفضت و أصرت على الموت.
ستصبح المواجهة أكثر حدة، عندما سيحكي créon القصة الحقيقية لاخويها. الاخوين كانا أرادا قتل الملك أوديب لينفردا بالحكم. Antigone تفاجأت للحقيقة و قررت العدول عن الفكرة.
لم تدم نشوة آنتصار créon كثيرا. سيتلفظ بكلمة ستفكر Antigone في واجبها تجاه أخيها.: كلمة سعادة bonheur.
السعادة عند Antigone هي سعادة أخروية.
يغضب الملك، وينادي الحرس.
عندما وضعت Antigone في الحفرة، بدأ الحرس يلقون الحجارة ليسمعوا صوتا غير صوت Antigone . إنه صوت Hémon. لقد قرر الموت بجانب Antigone ، حبيبته.
وصل الملكة خبر أنتحار ابنها Hémon، فآنتحرت بدورها( للعلم فقد انتحرت عن طريق ذبح نفسها ).
أصبح الملك Créon وحيدا الان.
القصة كاتبدا بيه باش كان صغير كان حدا دارهم فالدرب كان كيعجبو يجري تما ويشوف الحمير دايزين و كيلعب مع العصافير بغا يشد واحد الفرخ ماشي باش ياخدو غي باش يلعب معاه و يديرو صديق ديالو لان سيدي محمد يشعر بالوحدة مند بداية القصة الى نهايتها و بعد كان سيدي محمد كيعيش فدار الشوافة مع ابيه سي عبد السلام و امه لالا زبيدة المنزل كيحمل اسم دار شوافة حيت ساكنة فيه شوافة لموهيم الولد كفيق دائما بكري باش يمشي لمسيد مدرسة قرآنية الموجودة ف درب النوالة كترأسها الفقيه للي دائما ككون غضبان و قاسي مع التلاميد رغم دلك فسيدي محمد يشعر بالوحدة و عندو ميل للحلم و التخيل كحلم بزاف و كيجبد علبة العجائب فاش كيحس بالقنطة العلبة تحتوي علا اشياء عادية مسامر ... لكن بالنسبة ليه ديك اللاشياء عجيبة
سيدي محمد مكحملش يمشي الحمام كيعتبرو بحال جهنم لموهيم سيدي محمد ماكيحملش الثلتاء حيت داك نهار كيعرض فيه القرآن واحد النهار تلفات زينب للي هي واهد البنت كبر من سيدي محمد بنت رحمة و دريس العواد تلفات و هاد الخبر فرح سيدي محمد حيت مكحملهاش من بعد لقاوها و دارو كسكس صدقة لموهيم بقات الحياة غاد بحال هاكة حتا واحد نهار سي عبد سلام طاح ليه راس المال ديالو كامل فالسوق هاد الخبر هو الحدث الرئيسي فالقصة من بعد ماكان سيدي محمد عايش مزيان هو و الام ديالو حيت سي عبد السلام كان خدام مزيان كانت عندو ورشة كبيرة كبيع فيها الثوب و من بعد ماكانش عند سي عبد السلام اي خيار الا السفر الى نواحي فاس باش يخدم اي خدمة وداك العمل لي كان كيدير كان عمل شاق و صعب لكنه تحمل ذلك باش يرجع راس المال ديالو و منين مشا كان مرة مرة كيصيفط ليهوم شي صخرة مع واحد الراجل و كيطمئنهم علا حالتو و من بعد داك السفر الولد سيدي محمد مرض بسبب رحيل الاب لكان كيبغي يكون معاه ديما فالدار و الام كذلك ولات كاتمشي للاضرحة هي و صاحبتها للا عيشة اللي طلقها راجلها بداو كيمشيو عند واحد العريف كيقوليهم رادي ترجع الامور كيف ماكانت ...
الولد س محمد مابقاش كيمشي المدرسة بسبب استيائه وبعد عدة ايام جات واحد النهار زينب كاتجري باش تقوليهم راني شفت سي عبد السلام جاي راه كهضر مع واحد الراجل و هاد الخبر فرح س محمد و للازبيدة و منين جا بدا كيعاود ليه ولدو الاحداث اللي طراو و بداو كيجيو الناس و كيزغرتو و جا دريس بدا كيهدرو بجوج هو يحس عاوتاني بالوحدة س محمد هو يحل العلبة و سالات القصة
O mtsnsawwch l'auteur est le personnage est le narrateur
شكرا علا المجهود
ردحذف