القوة الصينية : نهج توجهات جديدة في الاقتصاد + إحداث إصلاحات اقتصادية +
فسح المجال أمام الاستثمارات الخاصة + احتلال مكانة اقتصادية على مستوى
الناتج الوطني و مداخيل الصادرات و الاستثمارات الخارجية بها
بشرية : عدد هائل من السكان تزايدهم أصبح معتدل بعد نهج سياسة تحديد النسل يتركز معظمهم في الشرق
تنظيميا : نهج الاتجاه الاشتراكي و قد مرت على مرحلتين :
البناء الاشتراكي ( ماوتسي تونغ ) ، الانفتاح و الإصلاح ( اينغ كسياوبيتغ )
خصائص الإقتصاد الصيني :
فلاحيا : انتاج في تطور + مكانة هامة زراعيا و حيوانيا + ترابط بين المجالات الطبيعية و الإنتاج
صناعيا : صناعات متنوعة تحتل مراتب متقدمة عالميا يتركز معظمها شرقا + تقدم رتبتها العالمية في بعض المنتجات
تجاريا : ميزان تجاري إيجابي معظم الصادرات مواد مصنعة + تتعامل مع معظم القوى العالمية
مشاكل الإقتصاد الصيني :
خضوعه لتقلبات خارجية + تأخر التنمية + تفاوت مستوى المعيشة بالأرياف و الحواضر مما يؤدي للهجرة + تفاوت إقليمي
الإتحاد الأوروبي :
مراحل تكوينه : تأسس 1992 بتوقيع معاهدة ماستريخت و يهدف إلى إحداث تقدم إقـ و إجـ عن طريق :
تقليص البطالة + تحقيق التنمية المستدامة + تأسيس وحدة اقتصادية
و يثمثل نجاحه في انضمام معظم الدول الأوروبية إليه : 6 سنة 1957 و 25 سنة 2004
مقومات
اندماجه : أوضاع تاريخية مشتركة : حربيين عالميتين + التعرض لأزمات
اقتصادية + الانتماء المشترك للقارة + التوفر على إمكانيات متكاملة بين
الشمال و الجنوب و الشرق و الغرب + اعتماد أنظمة سياسية ذات نهج ديمقراطي و
أنظمة اقتصادية ليبرالية +مجموعة بشرية متشابهة و متقاربة من حيث المعطيات
+ وجود مؤسسات منظمة للعلاقات بين الدول
مظاهر اندماج بلدانه :
إقتصاديا
: وجود تنظيم مجالي مناسب + عملة موحدة + احتلال مكانه هامة تجاريا على
المستوى العالمي + صادرات ذات قيمة مرتفعة + تبادل تجاري داخلي نشيط
إجتماعيا
: تنقل حر و نشيط + إزالة الحواجز + استفادة السباب من برامج تكوينية و
دراسية + ارتفاع المثقفين و المكونين + بدل الجهود من أجل التطور العلمي و
العدالة و المساواة
ا لاختيارات الكبرى لسياسة إعداد التراب الوطني
مفهوم إعداد التراب الوطني : سياسة تهدف إلى توزيع أفضل للسكان و الأنشطة الاقتصادية فوق مجال معين للتخفيف من التباين الإقليمي
التحديات الكبرى للمجال الجغرافي المغربي :
ديموغرافيا : التزايد السريع+ارتفاع البطالة+التهميش
الاجتماعي+التباين السوسيومجالي ==> تزايد الفقر
اقتصاديا : ضعف النمو + ضعف الإنتاجية و المردودية+ اكراهات العولمة
و الدموق العالمية ==> صعوبة التطور الاقتصادي
بيئيا : تراجع المخزون المائي+الضغط على الموارد الطبيعية+التلوث+التقلبات المناخية
المبادئ الأساسية الموجهة لهده السياسة :
تدعيم الوحدة الترابية+التنمية الاقتصادية و الاجتماعية+المحافظة على البيئة + إشراك السكان في التسيير+ إنعاش العالم القروي
الاختيارات الكبرى :
تنمية
العالم القروي + تأهيل الاقتصاد الوطني+ تدبير الموارد الطبيعية و
المحافظة على الثروات +حل إشكال العقار+ تأهيل الموارد البشرية
المائية : ثروة مهمة ( سطحية ، جوفية ) تخضع لتأثيرات : تقلص
المناخ+التبخر الشديد+سوء توزيع و انتظام التساقطات+الاستغلال المفرط و
تزايد الطلب لذا يجب : حسن تدبير الموارد المائية من أجب تجنب نضوبها +
حمايتها من التلوث
: تتميز البنية المغربية بتنوع الغطاء النباتي و تشكل مورد اقتصادي و
اجتماعي هام رغم التحديات : الاستهلاك المفرط لخشب الأشجار+الرعي
الجائر+الحرائق ...
البحرية : نتوفر على مجال بحري واسع و غني بالأحياء البحرية إلا أنه يعاني
من الاستنزاف بسبب تزايد الأساطيل البحرية + الضغط على المصايد + عدم
احترام فترات الراحة البيولوجية + استعمال تقنيات صيد محرمة دوليا
المغرب تزايد ديموغرافي مرتفع مما أدى إلى ارتفاع نسبة السكان النشيطين
الشيء الذي أدى إلى تفاقم مشاكل اجتماعية و اقتصادية كارتفاع نسبة البطالة +
نسبة الأمية + أحياء الصفيح + تنامي الفقر
مؤتمرات و التفاوض من أجل إيجاد حلول حول المناطق المتنازع عليها :
برلين1878 ( مسألة البلقان) ، مدريد1880 (الحسابات الفردية في المغرب) ،
برلين1884 (تقسيم أفريقيا ، والملاحة بالكونغو )، الجزيرة الخضراء 1906(
حسم النزاعات حول مسألة المغرب )
أزمتي 1905 و 1911 حول المغرب : ألمانيا تدخل حلبة السباق الإمبريالي الى
جانب فرنسا وإنجلترا ، على شمال إفريقيا خاصة المغرب + عقدت الدول
المتنافسة مؤتمر الجزيرة الخضراء 1906 الذي أعطى لفرنسا وإسبانيا حق تنظيم
الشرطة ومراقبة الجمارك و الأشغال العمومية و المالية + غضبت ألمانيا بعد
تدخل الجيش الفرنسي في المغرب >> ترد ألمانيا بمحاصرة مدينة أكاد ير
1911 الأمر الذي أرغم فرنسا على التفاوض >> تعويض ألمانيا بمنحها
منطقة الكونغو المستعمرة الفرنسية
صربيا لهذه المقترحات ازم الخلاف بين الدولتين .> اندلاع الحرب بينهما .
تحرك التحالفات السرية التي جعلت الحرب تأخذ صبغة عالمية
العسكري الفرنسي : معركة إيسلي 1844 : انهزام المغرب أما فرنسا => ضعف
المغرب عسكريا => ساعد المغرب الجزائريين استجابة لنداء الجزائريين
الدين تعرضوا للاستعمار سنة 1830 + فرض معاهدة للا مغنية في 1845 على
المغرب تعمدت فيها فرنسا عدم توضيح الحدود بين المغرب و الجزائر
العسكري الاسباني : انهزام المغرب أما اسبانيا في 1859 و 1860 و قبوله
لمعاهدة الصلح التي فرضت فيها اسبانيا على المغرب سنة 1860 شروط منها :
: ابرام معاهدة الصلح و مهادنة بين المغرب و انجلترا في 1856 منحت خلالها
امتيازات لرعاية الإنجليز بالمغرب ( الحماية القنصلية ) و الممنوحة لبعض
المغاربة أيضا
: ابرام فرنسا اتفاقة مع المغرب سنة 1863 المعروفة بتسوية بيكلار منحت
بموجبها فرنسا امتيازات لبعض المغاربة على غرار ما حصل عليه الإنجليز ينة
1856 +حصول الدولة الأوربيه على مزيد من الإمتيازات في مؤتمر مدريد سنة
1880 منها تعزيز الحماية القنصلية و حق امتلاك الأجانب للأراضي بالمغرب
فرنسا و اسبانيا في المغرب و احتلال مجموعة من المراكز و الواحات و
بالتالي الإعتداء على سيادة المغرب الترابية + التوغل الإقتصادي الأوروبي
جنوب المغرب
المخزنية : تكوين جيش وطني قومي + اقتناء تجهيزات عسكرية حديثة +
الإستعانة بالخبرة العسكرية الأجنبية بجلب مدربين من أوروبا +إرسال بعثات
طلابية إلى الخارج
الإقتصادية و النقدية : تشجيع الزراعة ( القطن و قصب السكر ) + إنشاء
مصانع الورق + ظهولا نقود حديدية في عهد محمد بن عبد الرحمان
الإدارية و التعليمية : إصلاح شؤون المراسي و الأجهزة المخزنية المركزية و
المحلية + تأسيس المولى الحسن الأول المدارس و اهتمامه بالتعليم و إرسال
البعثات الطلابية إلى الخارج
المغرب عدة تدخلات أجنبية على سيادته الوطنية من خلال مجموعة من
الاتفاقيات كالاتفاق الفرنسي الإيطالي حول المغرب وليبيا سنة 1902 واحتلال
بعض المناطق كوجدة والدار البيضاء سنة 1907م من طرف القوات الفرنسية وإرسال
ألمانيا لبارجة حربية إلى أكادير سنة 1911 وأخير فرض الحماية الفرنسية
والإسبانية على المغرب سنة 1912م
نصت على إدخال الإصلاحات الإدارية والعدية والاقتصادية والمالية والعسكرية
التي تراها الدولة الفرنسية مناسبة كما نصت على احترام حرمة جلالة السلطان
التي تراها الدولة الفرنسية مناسبة كما نصت على احترام حرمة جلالة السلطان
وشرفه والحالة الدينية وتأسيساتها بالمغرب إضافة إلى تنظيم المخزن
احتلال المغرب من طرف فرنسا وإسبانيا جزءيا حيث لم يتم الاحتلال الكلي
للمغرب إلا بعد سنة 1934م حيث بسطلت كل من فرنسا وإسبانيا سيطرتها على
المغرب
المقاومة بالريف محمد بن عبد الكريم الخطابي (1883م-1962م) تمكن من هزم
القوات الإسبانية في معركة أنوال استسلم سنة 1926م بعد تحالف الجيوش
الفرنسية والإسبانية ضده ثم نفي إلى جزيرة لارينيوم وبعد ذلك لجأ إلى مصر
قبل أن يتوفى بها
تنظيم إداري من أجل تسيير تحكم السلطات الإستعمارة و تمكنها من الإستغلال
المالي و البنكي و الفلاحي و الصناعي و التجاري للمغرب مما أدى إلى تضرر
الإقتصاد المغربي خاصة الحرف التقليدية و الفلاحة المغربية
بين 1930 و 1939 : ظهور كتلة العمل الوطني و تقدمها بمطالب اصلاحية + صدور
صحف بالعربية و الفرنية و الإسبانية + ظهور أحزاب سياسية بالمناطق الخاضعة
لفرنسا و اسبانيا
بين 1939 و 1945 : عقد جلالة السلطان سيدي محمد بن يوسف لقاء آنفا ( يناير
1943م) مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية روزفلت لتعريفه بالقضية
المغربية والتدخل من أجل منح المغرب حقوقه الكاملة + قام حزب الاستقلال
بتقديم عريضة 11 يناير 1944م يطالب من خلالها بالاستقلال الكامل للمغرب
وبدون شرط تحت ظل صاحب الجلالة سيدي محمد بن يوسف .
بين 1946 و 1956 : كان لتعاون السلطان مع الحركة الوطنية و خطابه في طنجة
دور في اقدام السلطات على نفيه كما أدى اغتيال النقابي التونسي فرحان حشاد
إلى مظاهرات عمت التراب المغربي ضد هذه الجريمة البشعاء وكانت أهم هذه
الاحتجاجات بالدار البيضاء حيث أدت إلى أعمال عنف و بعدها قامت الحركة
الوطنية بعدة عمليات فدائية انتهت بعودة جلالة السلطان سيدي محمد بن يوسف
من منفاه في 16 نونبر 1956م والإعلان الرسمي على استقلال
ايفني 69 ، الساقيى الحمراء 75 ، وادي الدهب 79 ، سبتة و مليلة باقية تحت
وطأة الإستعمار + استرجعت الأقاليم الصحراوية بعد المسيرة الخضراء 1975
ليست هناك تعليقات