**مجزوءة الوضع البشري**
الشخص : يشير إلى الإنسان بما هو ذات مفكرة و واعية.قادرة على التمييز بين الخير و الشر .والصدق و الكذب تتحمل مسؤولية أفعالها و اختياراتها.
- الهوية : تشير إلى حقيقة الشيء أو الشخص.أي الصفات الجوهرية التي تميز الشخص عن غيره التي تجعله هو نفسه (هو هو)مطابقا لذاته.
-القيمة : هي الميزة الخاصة بشيء ما.أو سلوك إنساني مرغوب فيه.
- الضرورة :هي كل ما تمس الحاجة إليه وكل ما ليس منه بد.
-الغير : هو الأنا المتميزة و المختلفة عن الذات سواء أكانت قريبة أو بعيدة.
-الوجود :هو حصول الشيء و قيامه.
-التاريخ : هو دراسة و تقصي للأحداث و الوقائع المرتبطة بالإنسان في الماضي بالتركيز على الأنشطة الإنسانية وبالمضي حتى الوقت الحاضر
-المعرفة : النشاط العقلي الذي تدرك من خلاله الذات العارفة موضوعا ما .
-التقدم :هو السبق و الحركة إلى الأمام نحو الأهداف المنشودة.
**مجزوءة المعرفة**
-النظرية :هي عبارة عن مجموعة من المفاهيم والافتراضات والقوانين التي تؤسس نسقا متكاملا لفهم و تفسير ظاهرة ما في مجال معين.
-التجربة : تدل في المجال العلمي على اللحظة المنهجية التي يتم فيها اختبار الفرضيات، وهي لحظة عملية مرتبطة بالواقع.
-التجريب : مجموعة من التجارب المنظمة التي تسمح بملاحظة مجموعة من الظواهر من اجل اختيار فرضيات معينة.
- العقلانية العلمية : معرفة تنظم عالم الأشياء داخل علاقات منطقية ورياضية .
-المعيار: هو المقياس الذي نستعمله لتمييز القضايا الصادقة عن الخاطئة، والأشياء الجميلة عن القبيحة، والفضائل عن الرذائل.
-العلوم الإنسانية: مجموعة من العلوم التي تتخذ الإنسان كموضوع للدراسة بهدف الكشف عن أبعاده المختلفة .
-الظاهرة الإنسانية: هي ظاهرة خاصة بالإنسان و تنجز عنه عدة ظواهر لأنه كائن يؤثر و يتأثر كما انه كائن ديناميكي حيوي يتفاعل مع الزمان و المكان.و لهذا تنجز عنه ثلاث ظواهر هي :نفسية.اجتماعية .تاريخية.
- المعرفة : النشاط العقلي الذي تدرك من خلاله الذات العارفة موضوعا ما .
-الحقيقة : مطابقة التصور و الحكم للواقع و هي ما يصير إليه الشيء.
-الرأي:هو المعرفة العامية، الخاضعة للمعتقدات السائدة، والتي يغلب عليها الظن وهي كذلك اعتقاد أو تصديق يتعلق بوقائع وأفكار.
**مجزوءة السياسة**
- الدولة:هي كيان بشري ذي خصائص تاريخية جغرافية وثقافية مشتركة وهي مجموع الأجهزة المكلفة بتدبير الشأن العام للمجتمع.
- المشروعية : الأسباب والاعتقادات التي تجعل الفرد يصادق على سلطة الدولة .
-السلطة السياسية :ا لقوة والقـدرة على السيطرة التي يمارسها الحاكم أو مجموع الحكام على المحكومين.
-الحق :هو ما يختصّ به الشخص عن غيره مادةً ومعنى هو الواجب المؤكّد والثابت
-العنف: هو إلحاق الضرر و الأذى بشخص ما أو جماعة ما من الأشخاص أو استعمال القوة بشكل مفرط و غير مشروع.
-العدالة : احترام حقوق الغير والدفاع عنها كما يدل على الخضوع والامتثال للقوانين.وهي ملكة في النفس تمنع الإنسان من ارتكاب الرذائل.
- إستراتيجية : مجموع المراوغات التي تقوم بها قوة من اجل الإطاحة بقوة أخرى
- العدالة : مجموعة القواعد القانونية والمعايير الأخلاقية التي يعتمدها مجتمع ما في تنظيم العلاقات بين أفراده .
- الحتمية : وهي الأسباب الضرورية الثابتة لظاهرة ما .
-المساواة : هي التمتع بجميع الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية دون تمييز بسبب الدين أو اللون أو اللغة أو الجنس أو المستوى الاجتماعي.
-الإنصاف : هو إعطاء كل ذي حق حقه بمعنى نفي الظلم.
**مجزوءة الأخلاق**
- الواجب : أمر أخلاقي ملزم لكل فرد .
-الإكراه : حمل الشخص على فعل ما لا يريد.و الضغط عليه لفعل ما لا يريد.
-الوعي الأخلاقي : هو مجموعة من القواعد و القوانين التي تمكن الإنسان من التمييز بين الخير و الشر.
-المجتمع : هو مجموع الأفراد القاطنين في رقعة جغرافية محددة.و الذين تجمع بينهم روابط معينة تثبتها قواعد و ضوابط و مؤسسات اجتماعية و يكفلها القانون.
-السعادة : هي حالة إرضاء وجودي قد يكون ماديا أو عقليا أو وجدانيا و تترابط هذه السعادة بالخير و العدل و الواجب و الخلاق
-التمثلات : تعني إدراك المعاني المجردة.
-البحث : هو تقصي أو فحص دقيق لاكتشاف معلومات جديدة ونمو المعرفة الحالية والتحقق منها
-الحرية : هي التحرر من القيود التي تكبل طاقات الإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من العبودية لشخص أو جماعة أو للذات، والتخلص من الضغوط المفروضة على شخص ما لتنفيذ غرض ما، والتخلص من الإجبار والفرض
- القانون : هو علم اجتماعي موضوعه الإنسان.و هو نظام يحكم العلاقات بين الناس و ينظمها و يفرض الأمان في المجتمع.
-الإرادة : قوة وعزيمة وإصرار كما تعرف بأنها القدرة على خلق مثيرات داخل الفرد و توجيهها نحو تنظيم السلوك و ضبطه
**مفاهيم أخرى**
المنهج: هو مجموع الخطوات والإجراءات التي بواسطتها يمكن بلوغ هدف محدد في مجال معين.
- البداهة : القضية التي لا شك في صدقها أو كذبها عندما تكون موضوع للفكر .
- الاستنباط : العملية العقلية التي تنقل الناظر من قضيتين إلى قضية ثالثة تلزمهما
درس الاستخلاف في المال
ð مفهوم الاستخلاف في المال: توكيل الله تعالى للإنسان على التصرف في المال الذي أودعه عنده بمقتضى أمره سبحانه وشرطه المبين في شريعته.
ð مبدأ الاستخلاف في المال ونضرة الإسلام إلى الملكية والحيازة والتصرف بالمال: يعطي مبدأ الاستخلاف في المال دلالة متميزة لمعنى الملكية والتملك حيث يرفع يد الإنسان ويجرده من التملك الحقيقي ويعتبره وكيلا ومستخلفا ويعتبر المال الذي في حوزته في حكم الوديعة والعارية. وبهذا الاعتبار فليس الإنسان حرا في التصرف في المال الذي بين يديه كما يشاء... بل هو مدعو إلى الخضوع في كل تصرفاته المالية لشرع الله فلا يكتسب مالا إلا كما أمر الله ولا ينفقه إلا فيما يرضيه عز وجل.
ð أهمية المال وقيمته في حياة الإنسان: المال قوام الحياة الإنسانية: قالى تعالى} ولا توتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قيما.| – المال شهوة وفتنة:قالى تعالى} زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطر المقنطرة|
ð كيف تهذب الإسلام غريزة التملك؟ ربط مختلف السلوكات الإنسانية بالله تعالى واليوم الأخير لتحرير الإنسان من الانصياع لفتنة المال. – تنبيه الإنسان إلى ضرورة الكدح ومواجهة ميول النفس البشرية في الانقياد لنزعات التملك.
˜تعريف الفرض والتعصيب:
الفرض في اللغة هو التقدير قال تعالى }فنصف ما فدرتم| أما في الاصطلاح هو النصيب المقدر شرعا لوارث خاص لا يزداد إلا بالرد ولا ينقص إلا بالعول.
التعصيب في اللغة قرابة الرجل لأبيه أما في الاصطلاح هو الإرث بالا تقدير حيث يرث العاصب جميع المال عند انفراده أو ما بقي بعد اخذ دوي الفروض فروضهم وإذا استغرقت الفروض الميراث لم يرث شيئا.
˜-أركان الإرث وشروطه وأسبابه
أركان الإرث ثلاث وهي الموروث – الوارث – التركة:
وهي مجموع ما يتركه الميت من مال أو حقوق مالية.
- شروطه: - موته حقيقة بان يحكم القاصي بموته كالمفقود
- ثبوت حياته عند موت الموروث حقيقة أو حكما كالجنين.
- أن لا يلحقه مانع من الموانع الإرث.
- العلم بجهة الإرث : أي سبب الإرث وهو إما زوجية وإما قرابة.
أسباب الإرث : الزوجية - القرابة
˜مفهوم الإرث والميراث
الإرث انتقال حق بموت مالكه بعد تصفية التركة لمن يستحقه شرعا بلا تبرع ولا معارضة.
الميراث حق قابل للقسمة يثبت لمستحقه بعد موت مالكه لصلة بينهما كقرابة أو زواج.
موانع الإرث عدم الاستهلال – الشك –اللعان – الكفر – الرق – الزنا – القتل العمد
˜خصائص نظام الإرث ومقاصده
خصائصه: نظام رباني – نظام شمولي – نظام عادل – نظام واقعي – نظام متوازن.
مقاصده:- تحقيق مبدأ الاستخلاف في المال
- تحقيق العدالة الاجتماعية
- إنعاش الدورة الاقتصادية وتسهيل تداول الأموال.
˜طرق الترجيح بين العصبة بالنفس عند اجتماعهم :
- الترجيح بالجهة
- الترجيح بالدرجة
- الترجيح بقوة القرابة
˜مفهوم الحجب وأقسامه:
الحجب في اللغة هو المنع و الحرمان وفي الاصطلاح هو منع الوارث من الميراث كلا أو بعضا.
أقسامه:
- حجب بالوصف: وهو منع الوارث من الميراث كليا لقيام وصف به يمنعه من الإرث وهو المعبر عنه بالمانع.
- حجب بالشخص: وهو أن يمنع وارث وارثا آخر من الميراث كليا أو جزئيا.
نصائح جيدة لتعلم اللغات بسرعة تحديد الغاية أو الهدف من تعلم اللغة: لكل منا هدفه الذي يسعى لتحقيقه من خلال تعلم لغة أجنبية جديدة، فسواء كان ه...