المنهج الإجتماعي
إن التطور الذي حدث في المناهج النقدية الحديثة في العقود الأخيرة من القرن الماضي أسفر عن تولد تيار جديد في الأدب يطلق عليه المنهج الإجتماعي والذي يهتم بالأدب كظاهرة اجتماعية ويحاول أن يبين العلاقة بين الأدب والظروف الاجتماعية المحيطة به ، ورغم تعدد اتجاهات المنهج الاجتماعي وتياراته فإن القاسم المشترك بين كل تلك الاتجاهات هو الواقع الاجتماعي بكل تجلتياته ومظاهره وهذا الواقع هو المرجع الأساسي لفهم النصوص الأدبية وتحليلها وتأويلها ، وقد كان وراء انتشار هذا المنهج وشيوعه عربيا طائفة من الكتاب والأدباء كان أبرزهم الكاتب (الكاتب ) والذي ساهم بشكل كبير في انتشار هذا المنهج على المستوى العربي ولعل المقالة التي بين أيدينا وهي لنفس الكاتب والتي قيد الدراسة والتي جاءت معنونة ب (أكتب العنوان ) فالعنوان يوحي لنا دلاليا ب (اشرح العنوان) هذه الدراسة البسيطة للعنوان نتصومن هنا ان الكاتب سوف يتحدث في مقالته هذه حول (،،،،،،،،،،،،) أو ربما سوف يتحدث حول (،،،،،،،،،) من هنا فالتساؤلات التي تطرح نفسها هي
= أكتب المطلوب ( يعني ما طرحه الأستاذ من أسئلة )
= أكتب المطلوب
= أكتب المطلوب
النص الذي بين أيدينا عبارة عن مقالة نقدية يتناول فيها الناقد ( أكتب الموضوع الذي تدور حوله المقالة النقدية ) ويظهر جليا أن المنهج الموظف من قبل الكاتب هو المنهج الاجتماعي من خلال دراسته للنص في علاقته بمحيطه الخارجي وربط العوامل الخارجية التي تحكمت في إنتاجه و يقوم في تحليله هذا على ثوابت تجسد نوعية القضية التي تناولها من خلال جملة من المصطلحات والمفاهيم تتصل بالمنهج الاجتماعي وتتفرع عبر حقول دلالية أولها الحقل الدال على ( أكتب الحقل الأول ) والمفاهيم المتصلة بهذا الحقل نجدها تتجسد في ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) والحقل الثاني ( الحقل الثاني ) والمصطلحات المرتبطة بهذا الحقل نجدها تتجسد في قوله ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) ونجد في النص تعدد المرجعيات التي اعتمدها الكاتب في مقاربته هذه وذلك من أجل تسليط الضوء أكثر ، حيث نجد المرجعيات التاريخية من خلال قوله ( أكتب مصطلحات ذات مرجعية تاريخية ) بالإضافة إلى المرجعية اجتماعية من خلال قوله ( أكتب مصطلحات ترتبط بالمنهج الاجتماعي ) ويظهر من خلال قراءتنا لهذا الخطاب أن الناقد سلك منهجا ( إستنباطيا = يقوم فيه الناقد بالانطلاق من العام إلى الخاص = أما إذا كان منهجا إستقرائيا = فإن الناقد ينطلق من الخاص إلى العام ) حيث نجده يبدأ ب ( أكتب مقطع من البداية ) ثم ينتهي ب ( أكتب مقطع من نهاية النص ) وقد وظف الكاتب في هذه المقالة النقدية مجموعة من العناصر التي ساهمت في اتساق النص وانسجام مكوناته منها أنواع الربط الموجودة بكل أنواعها المختلفة مثل الربط الجمعوي والمثنوي ومثال ذلك( أكتب الربط الجمعوي والمثنوي الموجود في النص) وكذلك الإحالة النصية موجودة من خلال قول الكاتب ( أكتب الإحالة النصية التي ذكرها الكاتب ) إضافة إلى الإحالة المقامية حاضرة كذلك من خلال قول الكاتب ( أكتب الإحالة المقامية الموجودة في النص ) وقد وظف الناقد في مقالته هذه مجموعة من الأساليب الحجاجية كأسلوب التعريف من خلال قوله (،،،،،،،،،،) وأسلوب الوصف (،،،،،،،،،،،) بالإضافة إلى أسلوب المقارنة (،،،،،،،،،) وتكرار بعض الألفاظ والمصطلحات تتمثل في (أكتب المصطلحات المكررة)كما أن اللغة في هذا النص اتخذت طابعا ( تقريري أو العكس ) ويعكس هذا الطابع اللغة النقدية التي تقوم على استدعاء المصطلحات والمفاهيم والمعايير التي تتوخى ترسيخ مقاربة معينة ،
وخلاصة القول أن المنهج الاجتماعي الذي تم اعتماده على مقاربة النص وربطه بالعوامل الخارجية المتحكمة فيه والأهم في ذلك أن المنهج الاجتماعية يقوم بدراسة النص وفق مستويات نفسية وتاريخية واجتماعية وفي هذا الأمر ربط مباشر للطبيعة الاجتماعية والحالة النفسية للأديب ووضعيته الثقافية
إن التطور الذي حدث في المناهج النقدية الحديثة في العقود الأخيرة من القرن الماضي أسفر عن تولد تيار جديد في الأدب يطلق عليه المنهج الإجتماعي والذي يهتم بالأدب كظاهرة اجتماعية ويحاول أن يبين العلاقة بين الأدب والظروف الاجتماعية المحيطة به ، ورغم تعدد اتجاهات المنهج الاجتماعي وتياراته فإن القاسم المشترك بين كل تلك الاتجاهات هو الواقع الاجتماعي بكل تجلتياته ومظاهره وهذا الواقع هو المرجع الأساسي لفهم النصوص الأدبية وتحليلها وتأويلها ، وقد كان وراء انتشار هذا المنهج وشيوعه عربيا طائفة من الكتاب والأدباء كان أبرزهم الكاتب (الكاتب ) والذي ساهم بشكل كبير في انتشار هذا المنهج على المستوى العربي ولعل المقالة التي بين أيدينا وهي لنفس الكاتب والتي قيد الدراسة والتي جاءت معنونة ب (أكتب العنوان ) فالعنوان يوحي لنا دلاليا ب (اشرح العنوان) هذه الدراسة البسيطة للعنوان نتصومن هنا ان الكاتب سوف يتحدث في مقالته هذه حول (،،،،،،،،،،،،) أو ربما سوف يتحدث حول (،،،،،،،،،) من هنا فالتساؤلات التي تطرح نفسها هي
= أكتب المطلوب ( يعني ما طرحه الأستاذ من أسئلة )
= أكتب المطلوب
= أكتب المطلوب
النص الذي بين أيدينا عبارة عن مقالة نقدية يتناول فيها الناقد ( أكتب الموضوع الذي تدور حوله المقالة النقدية ) ويظهر جليا أن المنهج الموظف من قبل الكاتب هو المنهج الاجتماعي من خلال دراسته للنص في علاقته بمحيطه الخارجي وربط العوامل الخارجية التي تحكمت في إنتاجه و يقوم في تحليله هذا على ثوابت تجسد نوعية القضية التي تناولها من خلال جملة من المصطلحات والمفاهيم تتصل بالمنهج الاجتماعي وتتفرع عبر حقول دلالية أولها الحقل الدال على ( أكتب الحقل الأول ) والمفاهيم المتصلة بهذا الحقل نجدها تتجسد في ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) والحقل الثاني ( الحقل الثاني ) والمصطلحات المرتبطة بهذا الحقل نجدها تتجسد في قوله ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) ونجد في النص تعدد المرجعيات التي اعتمدها الكاتب في مقاربته هذه وذلك من أجل تسليط الضوء أكثر ، حيث نجد المرجعيات التاريخية من خلال قوله ( أكتب مصطلحات ذات مرجعية تاريخية ) بالإضافة إلى المرجعية اجتماعية من خلال قوله ( أكتب مصطلحات ترتبط بالمنهج الاجتماعي ) ويظهر من خلال قراءتنا لهذا الخطاب أن الناقد سلك منهجا ( إستنباطيا = يقوم فيه الناقد بالانطلاق من العام إلى الخاص = أما إذا كان منهجا إستقرائيا = فإن الناقد ينطلق من الخاص إلى العام ) حيث نجده يبدأ ب ( أكتب مقطع من البداية ) ثم ينتهي ب ( أكتب مقطع من نهاية النص ) وقد وظف الكاتب في هذه المقالة النقدية مجموعة من العناصر التي ساهمت في اتساق النص وانسجام مكوناته منها أنواع الربط الموجودة بكل أنواعها المختلفة مثل الربط الجمعوي والمثنوي ومثال ذلك( أكتب الربط الجمعوي والمثنوي الموجود في النص) وكذلك الإحالة النصية موجودة من خلال قول الكاتب ( أكتب الإحالة النصية التي ذكرها الكاتب ) إضافة إلى الإحالة المقامية حاضرة كذلك من خلال قول الكاتب ( أكتب الإحالة المقامية الموجودة في النص ) وقد وظف الناقد في مقالته هذه مجموعة من الأساليب الحجاجية كأسلوب التعريف من خلال قوله (،،،،،،،،،،) وأسلوب الوصف (،،،،،،،،،،،) بالإضافة إلى أسلوب المقارنة (،،،،،،،،،) وتكرار بعض الألفاظ والمصطلحات تتمثل في (أكتب المصطلحات المكررة)كما أن اللغة في هذا النص اتخذت طابعا ( تقريري أو العكس ) ويعكس هذا الطابع اللغة النقدية التي تقوم على استدعاء المصطلحات والمفاهيم والمعايير التي تتوخى ترسيخ مقاربة معينة ،
وخلاصة القول أن المنهج الاجتماعي الذي تم اعتماده على مقاربة النص وربطه بالعوامل الخارجية المتحكمة فيه والأهم في ذلك أن المنهج الاجتماعية يقوم بدراسة النص وفق مستويات نفسية وتاريخية واجتماعية وفي هذا الأمر ربط مباشر للطبيعة الاجتماعية والحالة النفسية للأديب ووضعيته الثقافية
منهجية ممتازة
ردحذفhad menhajiya fadtni o3awentni bezaf merci
ردحذف