منهجية جاهزة للنص الفلسفي
يندرج هذا الموضوع الفلسفي في سياق درس ( اكتب اسم الدرس هنا ..... الشخص ,الغير,الحق والعدالة ,الحقيقة ,الحرية ,النظرية و التجريب,الدولة,الواجب ) .ويعالج مسألة اساسية وهي ( اكتب الاشكالية المطروحة في النص.. هل هي تعالج قضية .... او ..أو........او..... او ) والتي حظيت بأهتمام كثير من المفكرين
والفلاسفة . وقد أسفر تدارسهاعن وجهات نظر اختلفت وتباينة باختلاف المذاهب والاتجاهات التي ينتمي اليها كل مفكر على حدا .وأمام هذا الاختلاف في هذه المقاربات يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوع (المفهوم) مما يجعلنا نطرح العديد من الاشكالات منها طرح الاشكال + سؤال عام + أسئلة تحيل فرضيات + الاجابة + اعادة طرح الاشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع
والفلاسفة . وقد أسفر تدارسهاعن وجهات نظر اختلفت وتباينة باختلاف المذاهب والاتجاهات التي ينتمي اليها كل مفكر على حدا .وأمام هذا الاختلاف في هذه المقاربات يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوع (المفهوم) مما يجعلنا نطرح العديد من الاشكالات منها طرح الاشكال + سؤال عام + أسئلة تحيل فرضيات + الاجابة + اعادة طرح الاشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع
يتبين لنا من خلال القراءة الاولى ل النص انه يستهدف التأكيد ( اكتب الأطروحة أو .....) فكيف يثبث ذلك. ينطلق صاحب (النص او..او..)....وبعد ذلك..ثم... وفي الاخير......لكن ماقيمة هدا الطرح بالمقارنة مع مواقف مؤيدةومعارضة.نجد لهدا الموقف جدور عند (اسم صاحبالنص اوالموقف المؤيد من الدرس) الذي يرى.... من الدرس اذا كان المنظور السابق محقا الى حد ما حين اعتبر ان( الاطروحة السابقة أو النص) فان دراسة هده الاشكالية التي بين أيدينا من كل أبعادها تقتضي أن تحللها في الاكتشافات متعددة ودون الاكتفاء بالنظر في ال
بعد هذه الجولات في مختلف اوجه (الاشكالية) نعاود في هذه الخاتمة ما أوردناه في مختلف مراحل العرض فلقد تبين لنا أن (الاشكالية ) تتسم بتعدد الخطابات وتعارض الافكار والمواقف .
فمن جهة رأينا ان الموقف1 ومن جهة اخرى اعتبر موقف2 كما رأينا موقفا ثالثا يفترض موقف3 لكن هل يعكس هدا التعدد والتغاير والاختلاف وتعدد وجهات نظرات الاخر عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويته ام انه يعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة لانهائية...
فمن جهة رأينا ان الموقف1 ومن جهة اخرى اعتبر موقف2 كما رأينا موقفا ثالثا يفترض موقف3 لكن هل يعكس هدا التعدد والتغاير والاختلاف وتعدد وجهات نظرات الاخر عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويته ام انه يعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة لانهائية...
ليست هناك تعليقات