القوات العمومية التي كان من المفترض أن تحمي الأساتذة خلفت اصابات خطيرة في صفوفهم
القوات العمومية التي كان من المفترض أن تحمي أبناء و بنات الشعب يدل بالملموس عن طغيان مفرط جدا، فهناك خلل كبير جدا يدمع القلب قبل العين، خلل في التنظيم و خلل في ممارسة السلطة في دولة شعارها الحق و القانون، و أقل ما يمكن قوله في هذه اللحظة التي هزم فيها الحق أمام القانون هو حسبنا الله.
ليست هناك تعليقات