3 منهجيات رائعة لمادة الفلسفة جديد 2015
منهجيات رائعة لمادة الفلسفة |
منهجية كتابة نص فلسفي جاهزة
المقدمة:
من المسلمات التي صارت منازعتها لا تخطر على بال أن مفهوم (مثلا الغير) احتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسة كل من زاويته الخاصة مما أدى إلى وجود تعارض و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و النص الماثل بين ناظرنا يندرج ضمن نفس المفهوم اد يسلط الضوء مسألة (………..) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي : هل................أم....................؟
و منه بمقدورنا إيراد الأسئلة التالية: بأي معنى يمكن القول......................................والى أي حد يمكن اعتبار................................
العرض:
من خلال قراءتنا للنص يتضح انه ينبني على أطروحة أساسية مضمونها.................................(ثلاث أسطر على الأقل)
حيث يستهل صائغ النص نصه (بتأكيد أو نفي أو استخدام الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية )...............................
و قد استثمر منشئ النص جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها............................................. ....................................
و في خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها...................
تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في................................................ ...............................
(و لتأيد أو تدعيم أو لتأكيد) موقف صاحب النص نستحضر تصور .................................................. ..................
(وعلى النقيض أو خلاف أو في مقابل) موقف صائغ النص يمكن استحضار تصور.............................................. ...
(للتوفيق أو كموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور............................................
خاتمة:
يتبين مما سلف أن إشكالية الشخص بين الضرورة و الحرية أفرزت موقفين متعارضين فادا كان صاحب النص و مؤيده (فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد أكد على أن.......................فان معارضهما(فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد خالفهم الرأي حيث أقر........................................
أما فيما يتعلق بموقفي الشخصي فإنني أضم صوتي إلى ما دهب إليه من...............................
منهجية تحليل السؤال الفلسفي
كل سؤال فلسفي يحمل إشكالية محورية يمكن توزيعها إلى عدة تساؤلات فرعية،
مثلما يحمل إمكانية جوابين مختلفين على الأقل. يستعمل أحدهما في التحليل،
ويرجى الآخر للمناقشة. مثلا السؤال: هل اللغة والفكر متصلان؟ له جوابان على
الأقل هم:ا
الموقف الإتصالي او ما يسمى بالراي الاول، ويملأ مساحة التحليل -1- الموقف الإنفصالي * الراي المخالف*، ويستثمر في مناقشة الجواب الأول 2
1- المقدمة: تمهيد يرتبط بالموضوع الذي يؤطر السؤال (النظرية، الحقيقة، السعادة...)، ثم إعادة صياغة هذا الأخير بشكل ينفتح على عدة مقاربات، ستكون محط اهتمامنا خلال العرض (التحليل و للمناقشة)
2- التحليل: البدء
بأحد المواقف وتحليلها تحليلا منظما ينصب على المضمون من جهة وعلى البنية
الحجاجية من جهة ثانية. مثلا فيما يخص السؤال السابق يرتكز التحليل على شرح
الموقف الإتصالي (دي سوسير + ميرلوبونتي...)، مع عدم إغفال المفاهيم الفلسفية المستعملة في كل موقف
3- المناقشة:
بعد مرحلة إفهام الموقف السابق ننتقل إلى مرحلة الإختلاف والحوار بين
المواقف الفلسفية، حيث تحضر الإجابات الأخرى المختلفة والتي تكشف حدود
الموقف السابق وقصوره في الإحاطة بكل جوانب الإشكال المطروح، وتساهم في
استكمال النظر فيه
منهجية تحليل القولة الفلسفية
كل قولة فلسفية هي "جزء من نص"
شريطة أن تحمل دعوى صاحبها، أو قل هي "نص قصير"، وتعبر عن موقف فلسفي واحد
اتجاه إشكالية فلسفية محددة، إلا أن كل موقف فلسفي يحمل داخله نقيضه، أي
الموقف الذي يختلف معه بصدد نفس الإشكالية.لتحليل القولة الفلسفية ينبغي مراعاة الخطوات التالية أثناء كتابة الإنشاء الفلسفي
1- المقدمة: تمهيد موجز ومناسب للموضوع الذي تعالجه القولة (اللغة، العقل، الحق...) مع
استشكال المضمون المحوري الذي تجيب عنه وتحويله إلى قضية قابلة للإستفهام
والنقد، وهو استشكال غالبا ما تسبق معالجته خلال الدرس، ويطلب هنا مراعاة
الربط المنطقي بين التمهيد و طرح الإشكال.
2- التحليل: في
هذه المرحلة يطلب شرح مضمون القولة شرحا مفصلا، فكرة فكرة، بتوظيف مختلف
المهارات والقدرات لتبليغه، مرورا باستعمال المفاهيم الأساس/المفتاح في
الموضوع، مع العلم أن هناك فيلسوف واحد على الأقل يدافع عن هذا المضمون،
لذلك يجب إحضار مختلف الحجج التي سيقت بصدد إثبات تلك الدعوى وترتيبها
ترتيبا منطقيا يقوي حجيتها ويبلغ مقصد صاحبها بأمانة. ولا بأس من الإستشهاد
من داخل القولة أو من الموقف أي تحمله، شريطة أن يكون أمينا ومناسبا
ووجيزا...
3- المناقشة:
هذه المرحلة تقتضي إبراز محدودية الدعوى السابقة، و استحضار دعاوى أخرى
تعالج نفس الإشكالية، لكنها تختلف معها في نوع المقاربة والمحاججة
والإستنتاج، وتعترض عليها وتنتقدها، فمثلا إذا كان مضمون القولة يلخص إثبات
حرية الشخص في تكوين شخصيته، فإن هناك مواقف أخرى تنفي وتدحض هذا الإثبات،
وتأتي بأدلة برهانية وحجاجية مختلفة تعتبرها كافية للتدليل على عدم قدرة
الشخص على تكوين شخصيته. (العلوم الإنسانية)....
4- الخاتمة: تختم المراحل السابقة باستنتاج تركيبي، يجمع بين المواقف، أو ينحاز إلى أحدها، أو يطرح أفقا أوسع لحل الإشكالية المطروحة...
ليست هناك تعليقات